مقالكم دكتور خميس غاية في الروعة والعمق، تناول موضوع الطلاق بطرح متزن يجمع بين حكمة الشرع وواقع الحياة، مع تسليط الضوء على الحلول الوقائية والعلاجية بوعي ومسؤولية. أسلوبكم الأنيق ولغتكم الراقية جعلت من المقال رسالة توعوية هادفة تمس كل أسرة ومجتمع. جزاكم الله خيرًا، وبارك في قلمكم وفكركم.
أكرمك الله بالخيرات والبركات دكتورنا العزيز؛ ما يميز هذا المقال أنه جاء معالجة عميقة جمعت بين الرؤية الشرعية والبعد النفسي والاجتماعي، فأظهر الطلاق لا كفعل قانوني مجرد، بل كزلزال يهز الأسرة والمجتمع معا. أحسنتم إذ كشفتم جذور المشكلة في سوء الاختيار وغياب الوعي، وأبدعتم حين قدّمتم الطلاق في صورته الواقعية: كراهة شرعية، لكنه أحيانا بداية شفاء لا نهاية مأساوية. نصّ متوازن ثري بالبيان والحكمة، جزاك الله خير الجزاء في الدنيا والآخرة
جزاكم الله خيرًا دكتور خميس على هذا المقال القيّم، فقد عالج موضوع الطلاق معالجة رصينة وواعية، جمعت بين رؤية الشرع وحِكمه، وبين الواقع بتعقيداته النفسية والاجتماعية.
لقد أضأتم جوانب مهمة في فهم سيكولوجية الطلاق وأسبابه وآثاره، بأسلوب واضح وعرض متوازن يثري القارئ ويحفزه على التأمل.
شكرًا لكم على جهدكم المبارك، ونسأل الله أن يجعل ما تكتبونه في ميزان حسناتكم، وينفع بكم وبعلمكم.
المقال يلامس جوهر العلاقة الزوجية، مبيّنًا أن نجاحها لا يقوم على المظاهر بل على حسن الاختيار، وحوار القلوب، وتحمل المسؤولية المشتركة، فالحب وحده لا يكفي دون وعي وصبر وحكمة.
شكرآ دكتور خميس
المقال 95 تناول ظاهرة اقلقت الأسر والمجتمع وانتجت الكثير من الازمات ادت الي تشوهات في السلوك السالب للاطفال مطلقي الوالدين وصلت الإدمان ويزيد بسبب غياب الراعي وحمل المقال رسالة تذكير بالهدي النبوي الشريف في اختيار الطرفين والضابط في ذلك التقوي وخير متع الدنيا الزوجة الصالحة التي تعين علي نوائب الدهر نشهد انك درسا جديدا ومشاركة المجتمع همومه
بارك الله في جهدكم
فيصل حمد جميل
October 03, 2025مقالكم دكتور خميس غاية في الروعة والعمق، تناول موضوع الطلاق بطرح متزن يجمع بين حكمة الشرع وواقع الحياة، مع تسليط الضوء على الحلول الوقائية والعلاجية بوعي ومسؤولية. أسلوبكم الأنيق ولغتكم الراقية جعلت من المقال رسالة توعوية هادفة تمس كل أسرة ومجتمع. جزاكم الله خيرًا، وبارك في قلمكم وفكركم.
د. هنادي عبد العزيز عريقات
October 02, 2025أكرمك الله بالخيرات والبركات دكتورنا العزيز؛ ما يميز هذا المقال أنه جاء معالجة عميقة جمعت بين الرؤية الشرعية والبعد النفسي والاجتماعي، فأظهر الطلاق لا كفعل قانوني مجرد، بل كزلزال يهز الأسرة والمجتمع معا. أحسنتم إذ كشفتم جذور المشكلة في سوء الاختيار وغياب الوعي، وأبدعتم حين قدّمتم الطلاق في صورته الواقعية: كراهة شرعية، لكنه أحيانا بداية شفاء لا نهاية مأساوية. نصّ متوازن ثري بالبيان والحكمة، جزاك الله خير الجزاء في الدنيا والآخرة
ماجد أحمد النصيرات
October 01, 2025لغة منهجية من سة الله ممزوجة بالفكر المنطقي دائما متميز بالطرح و انتقاء الأفكار دمت بكل الخير والسعادة دكتورنا الحبيب
د. عبدالحميد الحارس
October 01, 2025جزاكم الله خيرًا دكتور خميس على هذا المقال القيّم، فقد عالج موضوع الطلاق معالجة رصينة وواعية، جمعت بين رؤية الشرع وحِكمه، وبين الواقع بتعقيداته النفسية والاجتماعية. لقد أضأتم جوانب مهمة في فهم سيكولوجية الطلاق وأسبابه وآثاره، بأسلوب واضح وعرض متوازن يثري القارئ ويحفزه على التأمل. شكرًا لكم على جهدكم المبارك، ونسأل الله أن يجعل ما تكتبونه في ميزان حسناتكم، وينفع بكم وبعلمكم.
بلقيس قبلان
October 01, 2025المقال يلامس جوهر العلاقة الزوجية، مبيّنًا أن نجاحها لا يقوم على المظاهر بل على حسن الاختيار، وحوار القلوب، وتحمل المسؤولية المشتركة، فالحب وحده لا يكفي دون وعي وصبر وحكمة.
د عبد السميع يونس
October 01, 2025شكرآ دكتور خميس المقال 95 تناول ظاهرة اقلقت الأسر والمجتمع وانتجت الكثير من الازمات ادت الي تشوهات في السلوك السالب للاطفال مطلقي الوالدين وصلت الإدمان ويزيد بسبب غياب الراعي وحمل المقال رسالة تذكير بالهدي النبوي الشريف في اختيار الطرفين والضابط في ذلك التقوي وخير متع الدنيا الزوجة الصالحة التي تعين علي نوائب الدهر نشهد انك درسا جديدا ومشاركة المجتمع همومه بارك الله في جهدكم